Skip to main contentAccess keys helpA-Z index

آخر تحديث: الخميس 04 سبتمبر 2008 04:36 GMT
الجارديان: "نساء مصر قلن"كفى "




الانتخابات الأمريكية

أصوات المجمع الانتخابي

عدد الأصوات الذي يضمن الفوز 270

أوباما 365

ماكين 173


دليل الانتخابات بالفيديو

أهم الشخصيات


البرنامج الانتخابي


العملية الانتخابية



مواقع خارجية متصلة بالموضوع
بي بي سي ليست مسؤولة عن محتويات المواقع الخارجية


شارع طلعت حرب في وسط القاهرة
حصلت حالة تحرش جماعي في وسط القاهرة قبل حوالي سنتين

في الصحف البريطانية الصادرة صباح الخميس نطالع مقالات وتقارير حول "التحرش الجنسي في مصر" وكيفية التعامل مع أزمة أوسيتيا الجنوبية و"حل الجيش الجمهوري الايرلندي" و "ما يمثله ماكين".

الجارديان

في صحيفة الجارديان نجد تقريرا أعده مراسلها في القاهرة خالد دياب بعنوان "الرجال في مصر يسيئون التصرف".

يقول كاتب التقرير ان النساء في مصر كسرن الصمت المستمر منذ زمن وبدأن الاحتجاج بصوت مرتفع على التحرش الجنسي، وطالبن بحق الخروج الى الشارع بحرية وبدون مضايقات.

ويضيف الكاتب ان مسألة التحرش الجنسي في مصر موجودة منذ فترة ولكنها لاقت تجاهلا حتى الفترة الأخيرة، على الرغم من أن ملايين النساء يشكون من التحرش أثناء توجههن الى العمل أو المدرسة أو أي مكان آخر.

ومن أجل اثبات مدى انتشار هذه الظاهرة، يقول المراسل، أجرى المركز المصري لحقوق المرأة استطلاعا بين مئات النساء المصريات والأجنبيات المقيمات في مصر وكانت النتيجة أن 84،5 في المئة منهن قلن إنهن تعرضن للتحرش ، وقال معظمهن أنهن واجهن المضايقات بشكل يومي.

وبالتركيز على المدى الذي وصلت اليه المشكلة أعطى المركز المصري لحقوق المرأة زخما لحملة عنوانها "لنجعل الشارع آمنا للجميع" والمستمرة منذ عام 2005، حسب المراسل.

ويقول دياب ان سبب صمت النساء في وجه هذه الظاهرة هو الاحساس بالعار لمجرد التعرض للتحرش، وبالتالي عدم الجرأة على الحديث حول الموضوع، وهو ما كسرته الصحفية منى الطحاوي حين تحدثت عن تجربتها في مقال كتبته في صحيفة "المصري اليوم" المستقلة.

وتقول الطحاوي ان شقيقها أسامة الذي يجري بحثا حول الموضوع يرى أن معظم الرجال المصريين يعتقدون أن النساء لا يجدن في التحرش مضايقة حقيقية، بل على العكس، يرتحن له، كما يعتقدون، وهذا تعكسه اللغة، ففي مصر لا يستخدمون كلمة "تحرش" لوصف الظاهرة، بل كلمة "معاكسة" الأخف وقعا والألطف مضمونا.

وفي صحيفة الجارديان أيضا نجد مقالا بعنوان "بالجمع بين سياسة الانفراج والردع نستطيع مواجهة هذا التحدي" كتبه تيموثي جارتون آش.

يقول كاتب المقال :"بينما تقرأون هذا المقال ستكون زاوية أخرى من أوروبا قد تعرضت للتطهير العرقي، هذا يعني قتل الشبان وطرد العجائز من بيوت أقمن فيها طوال حياتهن، وإحراق قرى. وكما حدث في البوسنة، يحدث هذا الآن في أوسيتيا الجنوبية".

وينسب كاتب المقال الى أحد قادة الميليشيا في أوسيتيا الجنوبية قوله "نعم، قمنا بتطهير عرقي"، ويقول ان هذه العمليات ارتكبت أمام أنظار القوات الروسية، وانها دليل على فشل أوروبا بالوفاء بوعدها بالمحافظة على السلام حتى في "فنائها الخلفي".

ويقول الكاتب ان هناك حقيقتين لا بد من الاعتراف بهما: لقد ارتكبت جورجيا حماقة بتصعيدها للنزاع في أوسيتيا الجنوبية مما أدى الى قتل وجرح مدنيين، وفشلت في تنبؤ رد الفعل الروسي العنيف. أما الحقيقة الثانية فهي الخطأ الذي ارتكبته ادارة بوش بالسماح لجورجيا بالتشبث بظل أمل في أن تسرع الولايات المتحدة لمساعدتها.

ويختم كاتب المقال مقاله بالقول ان هناك حاجة لدمج عوامل الردع والتدخل اللبق، أو الدمج بين الحرب الباردة وسياسة الانفراج.

ومع أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي صرح بأن "عهد يالطا انتهى" في إشارة الى تقسيم أوروبا، الا أن هناك يالطا جديدة تبدأ بشق طريقها في أوروبا، كما يقول كاتب المقال.

الديلي تلجراف

وفي صحيفة "الديلي تلجراف" تقرير بعنوان "حل مجلس الجيش الجمهوري الايرلندي" أعده توم بتيركن.

يقول بيتركن ان المجلس المذكور هو الذي كان يوجه "النشاطات الارهابية للمنظمة" وأن حله يبعث الأمل في أن تكتمل المسيرة السلمية في ايرلندا الشمالية التي ابتدأت قبل أكثر من عشر سنوات مع توقيع "ااتفاقية الجمعة الحزينة".

وورد في وثيقة أعدتها لجنة رقابة مستقلة أن منظمة الجيش الجمهوري الايرلندي قد فككت بنيتها الارهابية والجسم القيادي اللازم لاعلان الحرب وصرحت أن حملة المنظمة قد انتهت، مع أنها لم تعلن حل المنظمة نهائيا، حسب معد التقرير.

التايمز
جون ماكين
ماذا يمثل جون ماكين ؟

وفي صحيفة التايمز جاءت الافتتاحية بعنوان "ماذا يمثل ماكين ؟" ، وقال كاتبها ان ماكين سيجيب بسهولة على سؤال "من هو ماكين" في الكلمة التي سيلقيها لقبول ترشيح الحزب الجمهوري له هذه الليلة، ولكن هناك سؤال لا يحبذه ولن يجيب عليه بسهولة في خطاب الليلة، وهو :"ماذا يمثل ماكين؟"

ويقول كاتب الافتتاحية ان شخصية ماكين مع مميزاتها العديدة الا أنها تفتقر الى المضمون، ويعطي مثالا على ذلك بالقول: هو رجل شجاع مثلا، ولكن لأي هدف سيستخدم شجاعته ؟ ما هي سياسته الاقتصادية مثلا ؟ وهل هو معارض لتخفيض الضرائب ؟ وكيف سيعالج مسألة انعدام الأمن في الاقتصاد والسياسة الخارجية ؟

وينهي كاتب الافتتاحية مقاله بالقول:" على ماكين اليوم أن يتجنب توجيه هجمات رخيصة لباراك أوباما، وعليه أن يتجاوز مجرد الحديث عن قصة حياته، وحين يجلس في نهاية كلمته يجب أن يكون بمقدور الأمريكيين الاجابة على سؤال: ماذا يمثل هذا الرجل ؟




-----------------
مواقعنا بلغات أخرى
Middle East News
BBC Afrique
BBCMundo.com
BBCPersian.com
BBCSomali.com