تفيد بعض التقارير أن القتال لا يزال دائرا على الحدود بين جورجيا وإقليم أوسيتيا الجنوبية على الرغم من قرار سلطات تبيليس سحب قواتها
لكن القصف الأعنف استهدف مدينة غوري مسقط رأس الزعيم السوفياتي جوزيف ستالين
بينما يبحث الجنود عن ضحايا القصف
تتفاوت تقديرات ضحايا هذه الحرب...
...لكن المدنيين هم الذين تكبدوا النصيب الأكبر من الخسائر
حسب وكالات الغوث الدولية اضطر سكان عاصمة أقليم أوسيتيا الجنوبية إلى اللجوء إلى مخابئ غير مجهزة لشدة القصف الذي تعرضت له المدينة
ولم يسلم المستشفى من هذا القصف
كما لم تسلم بعض المناطق المحيطة بأهداف القصف
يتراوح عدد اللاجئين الذين شردتهم الحرب مابين 10 آلاف حسب المفوضية العليا للاجئين وما بين 30 ألفا وفقا لتقديرات روسيا
|